تأثير العقيدة على البشرية
- التفاصيل
- حدث بتاريخ: الأربعاء، 02 March 2022 18:53
- الزيارات: 52
اهداف الموقع: انشاء مركز سوري وطني مستقل عن جميع القوى الداخليّه والخارجيّه، يرصد اصوات وافكار السوريين والسوريّات من جميع الأطياف دون استثناء، بواسطة حوارات واستبيانات وانتخابات حياديّه موثّقه وشريفه. تحت رقابة جميع الأعضاء المنتمين إليه، وبواسطة فرق عمل منتخبه من قبلهم. ....قراءة المزيد
الموقع في قيد التحضير .
متى يصبح المواطن في الدول العربية أكثر انحيازاً للوطن..؟ ومتى ينتمي للدولة ولا يحتمي بالقبيلة؟.. متى يتحقق مفهوم الدولة الحديثة والوطنية الخالية من «ثقافة الحزب» وسلطة المذهب وذهنية العشيرة.. متى؟! لن يتحقق ذلك، ولن نعرف طعم الحرية أساساً، إن لم نتحرر من عُقد التاريخ وأمراضه
ألدين وألحرّيه لا يجتمعا .. إلا تحت سقف العلمانيه ّ... على أمل تفهموا!
الوطنية و السيادة في سوريا القرن 21: يجوا الأتراك أحسن من أهل النظام…- يجوا الإيرانية أحسن من داعش و النصرة…-يجوا الروس احسن ما يجونا الإيرانية... اي تجيكم موجة قشة لفة ... و ربي يسر....
على ما يبدو أن الله علماني، لا بل علماني متطرف أيضا..........و إذا لم يكن الأمر كذلك فكيف تحل بركته دوما على الدول العلمانيه التي تفصل الدين عن الدولة فيما تحل لعناته أبدا على تلك الدول التي تحكم بإسم الدين والطائفه، لماذا تعيش الأولى دائما أفضل حالات السلام والرفاه والإزدهار والتقدم والبحبوحه فيما تجد أن الثانيه غارقة في التخلف والجهل والإنحطاط والحروب والمصائب والويلات وكيفما نظرت اليها.
حرية التعبير ... قد يحاول البعض قمعها لكنهم لا يستطيعون التخلص منها ... لا توجد مشكلة لا يمكن لمعجزة جيدة حلها.
الحفاظ على التنوع السوري يتطلب العلمانية، فهي النهج الوحيد للوصول للمواطنة المتساوية مع احترام جميع الاثنيات.
بين دعاة الخلافة ...و دعاة الديكتاتورية... دعاة الحياة هم الأغلبية الحقيقة
يحكى أنه في القرن الثالث الهجري كتب أحدهم في بغداد كتاباعنوانه لماذا ﻻ أؤمن بالله تحدث فيه عن فكرة الله و قال إنها وهم يلجأ له الكسالى. انتشر المخطوط بين الناس، ولم يقتله أحد، ولم يشتمه أحد، ما حدث بالضبط هو أن شخصا آخر، رد عليه بكتاب سماه لماذا أؤمن بالله .الناس تتحاور وتعبر عما يجول في جماجمها دون خوف على تلك الجماجم من اﻹقتلاع ......
قال جبران: أيها المراؤون، توقفوا عن الدفاع عن الله بقتل اﻹنسان، و دافعوا عن اﻹنسان كي يتمكن من التعرف على الله.
أن لا يفعل الخَيِّرون شيئاً.... هو كل ما يحتاجه الشرّيرون لينتصروا ! *من أقوال الفيلسوف الأيرلندي إدموند بورك
«الغرب هو المؤمن، حتى في علمانيته، والغرب هو المتدين، حتى في إلحاده. وهنا، في المشرق، لايكترث الناس للعقائد الإيمانية بل للإنتماءات، فطوائفنا عشائر وغلونا الديني شكل من أشكال القومية لاغير ... » أمين معلوف
الشعب السوري بحاجة لإنتاج وفد يمثله ليتفاوض مع وفدي الموالاة والمعارضة للخلاص منهما
وجهين لعملة واحدة : نظام الحكم الاستبدادي ( الدكتاتوري ) و نظام الحكم الديني ، وجهين لعملة واحدة فهما يتقاطعا بكل مظاهر الشر ( قمع، فساد، غياب حرية التعبير ومنع النقد وغياب المساءلة، الإستئثار بالسلطة والثروة، دائرة المرتزقة والانتهازيين و غيرهم حول رجال الحكم، .. إلخ) والادلة على ذلك كثيرة في التاريخ القديم والحديث.
اكبر الأخطاء في حياتنا هو أن لا نفعل شئ خوفاً من ارتكاب الأخطاء .
العلمانيه ليست مبدأ سياسي ولا "لا ديني". العلمانيه مبدأ يطالب بتحييد الدين عن الدوله. دون المس في حرّية الفرد في ممارسة شعائره الدينيه في الاماكن المخصصه لها. ولا علاقه لها مع التفكير الطاءفي او القومي او العنصري، كل انسان له الحق ان يفكر كما يريد، ولكن ليس له الحق أن يفرض تفكيره على غيره.
احد أسباب تراجع وفشل الأنظمة العربية : ان الحاكم ضيّق دائرة صنع القرار، مما أدّى الى نشوء بطانة فاسدة حول الحاكم، تُزيّن له افعاله وتوهِمٓهُ بإختراع بطولات ومعجزات لا وجود لها، وبالتالي تصنع منه طاغية مستبداً. وتفوز البطانة بالغنائم ، مالاً ونفوذاً وسلطة، وتتوسع المسافة بين طبقات المجتمع. قلة قليلة تملك الثراء الفاحش والسلطة والقوة، وأغلبية كبيرة تعيش الفقر وتحت خط الفقر، يحتقن المجتمع ، ثم ينفجر، تضيع الدولة وتهرب البطانة ، يهرب الجمل بما حمل ..
الحرية لا تحتاج لمن يضع لها الحدود لأنها تضع الحدود لنفسها وبنفسها وتعرف حدودها
الحرية لاتعتدي، الحرية لاتقتـــــــــل، الحرية لا تتعنصر ( من العنصرية )، الحرية هي الانسانية بكل تجلياتها .
نحن العرب في مرحلة الإنقراض لانه لم يعد لدينا اي حضور ابداعي على ساحة العالم.
شعب ينقرد عندما لا تعود لديه طاقه الابداع والطاقه على تحسين وتغيير عالمه.-- ادونيس 2014 --
اذا عرفنا شو بدنا....واتفقنا على شو بدنا....وآمنا بشو بدنا...واخلصنا لشو بدنا.... واشتغلنا على شو بدنا....وبرمجنا الخطط لتحقيق شو بدنا....وصممنا على شو بدنا ....وقتها منكون مشينا بالطريق الصح لنصرة ثورتنا....ولانو ثورتنا هيه يللي راح تعطينا شو بدنا.
لو اصبح كل سياسيّي العالم من النساء، لانحلت كل المشاكل.
مواصلات....لقد استفاد الغرب من كافة انواع الاتصالات البشرية منها والافتراضية، للاستفادة من الماضي، في بناء الحاضر والتخطيط للمستقبل. اما نحن، العرب، نعم العرب فلا تهمنا كوريا الشمالية او غيرها، استعملنا جميع انواع الاتصالات للاستفادة من الماضي في هدم الحاضر وتجاهل المستقبل.
هلوسات..... مشكلتنا الحالية هي مع مجموعة من العاطلين عن العمل يحملون ألقابا فارغة مثل، شيخ، علامة، مبشر، رئيس، قائد، ملك، أمير، قس، أية، وسيد والى اخره من هالاشكال.
ليست ألعلمانيه الديمقراطية حكم الأكثرية فحسب لكن أهم ما فيها، هو تمكين الفرد (المواطن ) من الدفاع عن نفسه بمواجهة الأكثرية وإنتزاع حقوقه منها.
داعش لا تمثلنا ... لان تفجيراتها تقتلنا ... ثورتنا ثورة حرية ... لا تطرف ولا سلفية...
انكار العلمانية جهل بالحضارة الحديثة ... واطلاق صفة الكفر على العلمانية جهل بالعلمانية ...
والدعوة لدولة دينية جهل بحقوق الانسان .... والمناداة بالخلافة الاسلامية جهل بالتاريخ .-- فرج فوده --
إذا حكمني مسلم ؛ فلن يُدخلني الجنة. وإذا حكمني ملحد؛ فلن يُخرجني منها ، ولكن إذا حكمني من يُؤمّن لي ولأولادي العمل والحرية والكرامة، سأقف له إحتراماً وإجلالاً، ويبقى دخولي الجنة من عدمه رهيناً لأفعالي وإيماني.
ذهبت الى الغرب فوجدت إسلاماً ولم أجد مسلمين وعدت الى الشرق فوجدت مسلمين ولم أجد إسلاماً، ذلك ان الاسلام محجوب بالمسلمين. -- محمد عبده --
لا تسأل الطغاة لماذا طغوا بل اسأل العبيد لماذا ركعوا
إلى مؤيدي وداعمي داعش وجبهة النصرة وأخواتهم:
هذا المركب ملغوم ... إلحقوا بأنفسكم وغادروه ... قبل أن ينفجر ... وتصبحوا في قاع التاريخ.
"كما تكونوا يولّى عليكم"، شفتوا...طلعنا نحنا السبب.
اخترع العرب القدامى الصفر، ان صحّ الأمر، فأصبحوا رقماً صعباً على يمين الأمم، بينما اختار العرب الحاليون ان يكونوا صفراً صعباً، على يسار بقية الأمم. من أقوال واحد عامل حاله مو عربي.
التراث الاسلامي المتطرف لم يخلق "داعش" ولكنه خلق لها جيشها، داعش هي صنيعة اجهزة مخابرات.
في دمشق لا شيء تغير فقط زاد المغادرون عند أبوابها السبعة باب السماء هو الثامن الأكثر ازدحاماً. -- بسمة شيخو --