دستور سوريا 2025
- التفاصيل
- المجموعة: المقالات
- الزيارات: 94
مسودة دستور جديد لسورية تطرح للنقاش العام
إعداد القاضي حسين حمادة
انشاء ونشر المنظومة التوافقية المهندس زياد الدادا
(ما ذالت في قيد التحضير موعد نشرها : 1/20/2025)
المقدمة
الباب الأول: المبادئ الأساسية
الباب الثاني : سلطات الدولة
الباب الثالث : أحكام عامة وانتقالية
رسالة مفتوحة. للقائد أحمد الشرع
- التفاصيل
- المجموعة: المقالات
- الزيارات: 41
رئيس الإدارة الجديدة في سوريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
نهنئكم على دوركم التاريخي في قيادة سوريا نحو التحرر من عقود من الطغيان تحت حكم نظام الأسد.
سوريا: بلد التنوع والتعددية
سوريا ليست دولة عادية؛ إنها فسيفساء غنية من المجتمعات الدينية والعرقية، تضم السنة والعلويين والمسيحيين والدروز والأكراد وغيرهم. هذه التعددية تمثل مصدر قوة للشعب السوري، لكنها كانت أيضاً موضع استغلال من قبل الأنظمة السابقة لتعزيز الانقسامات والسيطرة. إن مستقبل سوريا يتطلب نظام حكم يضمن المساواة لجميع المواطنين، بغض النظر عن دينهم أو عرقهم، ويمنع تكرار الأخطاء التي عمقت الانقسامات وأضعفت التماسك الوطني.
الوثيقة الوطنية لبناء سورية الجديدة
- التفاصيل
- المجموعة: البيانات
- الزيارات: 67
نحن الموقعين على هذه الوثيقة ، من الناشطين والناشطات، شخصيات مستقلة ومنظمات مدنية وسياسية، المعنيون مباشرة بحاضر ومستقبل الوطن السوري، وانطلاقا من حرصناعلى مستقبل شعبنا والانتقال به إلى وضع سياسي واجتماعي يقطع مع نظام الاستبداد إلى غير رجعة، ولمساعدة الإدارة الحالية في القيام بواجباتها بصورة افضل وبأقل الخسائر، فإننا نقترح:
1- قيام إدارة العمليات بالتعاون مع اللجان الأهلية المتشكلة في القرى والبلدات والاحياء أو القوى الشرطية للنظام السابق من أجل استتباب الأمن والحد من التعديات على الأملاك العامة والخاصة، وتخفيف العبء عن قوات الأمن و التعاون مع الادارة في القيام بمهامها، وعلى رأسها القبض على مجرمي الحرب بأقل الخسائر بين المدنيين والعناصر الأمنية.
2- استدعاء الضباط المنشقين إلى الوطن لضرورة مشاركتهم الأساسية في بناء جيش وطني سوري.
3- إبعاد كل المقاتلين غير السوريين من المدن السورية في مختلف مناطق البلاد وعدم إدماج أي منهم في جهازي الأمن والجيش.
4- نظرا للمهام الكبيرة التي تواجهها الإدارة، فإنه من الأفضل الاستعانة بالخبرات المتوافرة بكثرة في مؤسسات الدولة ومختلف أنحاء البلاد، وعدم الاقتصار على نسخ تجربة حكومة الإنقاذ في إدلب على كامل المساحة السورية، ومن أجل توسيع المشاركة وإغنائها.
5- إمكانية الاستعانة بخبرات عربية ودولية محايدة للمساعدة والإسراع في إنجاز المهام الانتقالية وتعزيز السلم الأهلي، خاصة في المناطق التي تشهد بعض التوترات، على أن يكون ذلك من خلال قرار أممي ومن جامعة الدول العربية.