متى يصبح المواطن في الدول العربية أكثر انحيازاً للوطن..؟ ومتى ينتمي للدولة ولا يحتمي بالقبيلة؟..
متى يتحقق مفهوم الدولة الحديثة والوطنية الخالية من «ثقافة الحزب» وسلطة المذهب وذهنية العشيرة.. متى؟!
لن يتحقق ذلك، ولن نعرف طعم الحرية أساساً، إن لم نتحرر من عُقد التاريخ وأمراضه